أكد وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس أنه "يتوقع زيادة عدد المدنيين الأميركيين في سوريا، وبينهم متعاقدون ودبلوماسيون مع اقتراب المعركة ضد "داعش" من نهايتها وتحول التركيز إلى إعادة البناء وضمان عدم عودة الإرهابيين".
ولفت ماتيس الى أن "ما سنقوم به هو التحول مما أسميه بنهج الهجوم لاستعادة الأراضي إلى إرساء الاستقرار، سترون المزيد من الدبلوماسيين الأميركيين على الأرض".