تساءل رئيس "حزب التوحيد العربي" وئام وهاب، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، "هل يعترف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالقدس عاصمة للكيان الغاصب (إسرائيل)، ليتلافى العزل نتيجة فضيحة مستشار ​الأمن القومي​ السابق لترامب​ ​مايكل فلين، ولوقف تدحرجها بمساعدة اللوبي الصهيوني؟".
وكان قد أكّد ​البيت الابيض​ أنّ "إعترافات ​مايكل فلين​ الّذي يواجه اتهامات بالكذب​ تدينه وحده"، مع الإشارة إلى أنّ ​السلطات الأميركية كلنت​ أعلنت عن "توجيه إتهامات لفلين بقضية العلاقة مع ​روسيا​ خلال الحملة الإنتخابية الرئاسية".