أدان السيد مقتدى الصدر  بشدة الاعتداءات الإرهابية التي تطال المدنيين في أوروبا مبيناً ان ما تقوم به الفئة الضالة خلاف الإسلام الحقيقي المعتدل وانتقد  تبنّي الحكام والساسة الأوروبيين للمتشددين وايوائهم داعياً الى نبذهم والانفتاح على المعتدلين.