اعتبر النائب السابق مصطفى علوش ان "هناك مجموعات ارهابية وهي داعش والنصرة، في حين انحزب الله يقاتل فقط النصرة وهو لم يخض ضد داعش اي معركة لا في سوريا ولا في لبنان".
ورأى علوش في حديث إذاعي، ان " لو كانت المعركة وطنية فعلى الجيش ان يخوضها لا حزب الله الذي عليه ان يسلم سلاحه للدولة"، ووصف ما يحصل فيجرود عرسالاليوم، ان "ميليشيا حزب الله تقاتل ميليشيا اخرى ويقوم الحزب بتنفيذ اجندة ايرانية وهي التي تتناقض مع أجندة لبنان وهدفها ان يكون لها مستعمرة إسمها حزب الله داخل لبنان".