نشر موقع النشرة الإلكتروني هذا البيان لعائلة الحاج حسن وتضمن الاتي
 

أشارت عائلة آل الحاج حسن في بيان إلى ان "هناك حملة منظمة ضد وزير الصناعة حسين الحاج حسنمنذ أكثر من سنة وبالتحديد بعد اغتيال القائد مصطفى بدر الدين ابتدأت من مشكلة حوش النبي بالانتخابات البلدية تحت عنوان ضيعته ما بيمون عليها وتابعت الحملة من التكليف للأجهزه الأمنية بعدم الرد عليه او اعطاءه قيمة وصولا الى الفتاوى الشرعية بحق محاميه السيد أشرف الموسوي والقدح والشتم والزم على أساء وهمية عبر مواقع التواصل الإجتماعي وفي الأمس القريب تم القاء القبض من قبل عناصر حزب الله في الضاحية على عباس فؤاد الحاج حسن شقيق محمد وابن أخ شهيدين في حزب الله وابن اخ مسؤول في حزب الله الحاج يوسف ووالده له تاريخه الشريف في هذا الحزب ولكنهم سارعوا للإعلام بالتعريف عنه بصفة ابن شقيق الوزير حسين الحاج حسن لتتبين نواياهم الخبيثة".
وشددت العائلة على انه "لن نسكت بعد الآن لأن هذه الحملة منظمة خصوصاً قبل الإنتخابات النيابية فإن معالي الوزير حسين الحاج حسن أشرف من أصحاب هذا المشروع الخسيس واننا كعائلة لن نسكت ابتداءاً من الشيخ نعيم قاسم ونجله محمد الذي يقوم بأعمال نصب واحتيال فهل نسينا ال 27 مليون دولار الذي نصبهم عليه صلاح عز الدين ، من اين لك هذا يا نعيم ؟والشيخ أحمد مشيك مسؤول اللجنة الأمنية السابق ماشاء الله يملك أموالاً لا تحرقها النيران وأراضٍ ومنازل، من أين لك هذا يا أحمد ؟ والنائب محمد فنيش ما شاء الله من كتر الإيمان كان يعطي العالم بدل الدواء جفصين وأدوية مهربة، مش عيب يا سعادة النائب ؟ والحاج حسين نصرالله سارق أموال الأيتام والنائب الموسوي تاجر وصاحب معامل الكابتاغون وحسن النمر سارق أموال وحقوق البلديات والشيخ يزبك المفتي الشرعي يا ستر الله ألم يبيع ابنه مخزن سلاح للمعارضة السورية ليقتلوا فيها ابناءنا واخواننا المجاهدين ولك تفه والشيخ باقر محمد الحاج حسن المفتن الم يغطي أشخاص لتهريب الدخان والمازوت ألم تأمروا بقتلي؟".