أكد الملك الاردني عبدالله الثاني ان لا مصلحة لأحد في الأمة الإسلامية أن يشهد مواجهة سنية شيعية، مشيرا الى "أننا مطمئنون بالنسبة لوضع حدودنا الشمالية ولدينا كامل القدرة للتعامل مع أي مستجدات".

ورأى انه لا يوجد بديل عن الحل السياسي في سوريا وذلك لن يتم إلا بتعاون روسي أميركي، لافتا الى ان هدفنا هو العصابات الإرهابية في #سوريا وعلى رأسها "داعش".

وأوضح "أننا مستمرون بسياسة الدفاع في العمق من دون الحاجة لدور للجيش الأردني داخل سوريا"، مشيرا الى "أننا لن نسمح للتطورات على الساحة السورية بتهديد الأردن".