اعتبر الرئيس الفرنسيفرنسوا هولاند، أن "الضربة الأميركية على سوريا أتت رداً على الاعتداء الكيميائي على بلدة خان شيخون"، مشدداً على ضرورة أن "تستكمل الضربة الأميركية بفرض عقوبات على الرئيس السوري بشار الأسد".
ورأى  هولاند في مؤتمر صحافي أن "الحل السياسي في سوريا هو الأساس ويجب أن تستأنف المفاوضات"، معلنا أنّه سيترأس مساء اليوم "مجلساً دفاعياً للتطرق للمبادرة الأوروبية من أجل الحل في سوريا".