أخيراً، خرجت الممثلة الأميركية آمبر هيرد عن صمتها، وتحدّثت عن ميولها الجنسية.
 
ونفت هيرد كلّ الأخبار المتداولة حول «ثنائيتها الجنسية»، مؤكّدةً أنّها «لا تدري سبب إنتشار هذه الشائعة».
 
وأوضحت الممثلة الشابة، في إطلالتها التلفزيونية الأخيرة، أنّ هذه الشائعات تُهدِّد مسيرتها الفنية، خصوصاً أنّها لا تزال في بداياتها.
 
يُذكر أنّ هيرد وزوجها السابق جوني ديب شكّلا حديث المواقع الفنية في الأشهر الماضية، بعد قضية إنفصالهما الشهيرة.