لفتت سفيرة أميركا لدى الأمم المتحدة نيكي هالي الى إن بلادها تدعم محادثات السلام السورية التي تقودها المنظمة الدولية، مشيرة الى إنسوريا يمكن ألا تظل "ملاذا آمنا للإرهابيين" وإن من المهم "إخراج إيران ووكلائها".
وفي تصريح لها، اكدت هالي ان "الولايات المتحدة تدعم تماما المبعوث الاممي الى سوريا ستافان دي ميستورا والعمل الذي يقوم به ونحن ندعم عملية الأمم المتحدة وندعم المحادثات في جنيف ونرغب في استمرارها".
وينظر الجميع إلى الكيفية التي ستتبعها واشنطن لإنهاء الحرب المستمرة منذ ستة أعوام في سوريا بالنظر إلى تعهدات الرئيس دونالد ترامب لبناء علاقات أوثق مع روسيا خاصة في الحرب ضد تنظيم "داعش"، ولم تتضح بعد سياسة ترامب تجاه سوريا.