صرح مصدر قريب من التحقيق في الهجوم بساطور الذي استهدف جنودا فرنسيين في منطقة متحف اللوفر في باريس أن المنفذ المفترض لهذا الاعتداء اعترف أنه عبد الله الحماحمي، وهو مصري، يبلغ من العمر 29 عاما، مؤكدا بذلك شبهات الشرطة.
 
ووافق المهاجم الموقوف في المستشفى بعد إصابته برصاص أطلقه جندي ردا على الاعتداء، الاثنين، على الرد على أسئلة المحققين، و"عرض راويته الأولى للوقائع"، كما قال مصدر قضائي.
 
ولا تزال هناك تساؤلات بشأن المهاجم، ودوافع هذا الشاب الذي يحمل شهادة في الحقوق، ويعمل في شركة بالإمارات.