اشترك في حملة اطلاق النار على النورس واصطيادهم 125 صياداً، تم تقديم الخرطوش لهم و100 دولار يومياً، مقابل صيدهم طائر النورس باعتبار انه يشكل خطراً على سلامة الطيران المدني والطائرات التي تهبط وتقلع من مطار بيروت، وفق ما ورد في صحيفة "الديار".

وكان مجموع ما تم قتله من طيور النورس حوالى عشرة آلاف و800 طير حتى انه لم يعد يوجد في المنطقة اي طائر نورس من الكوستابرافا حتى مهبط مدرج مطار بيروت.

واحتجت منظمات بيئية كثيرة على قتل هذا الطائر واعتبرته مجزرة بقتل حوالى 11 الف طائر من النورس. لكن الطائرات اصبحت تستطيع الهبوط والاقلاع من دون خطر دخول اي طائر في محرك الطائرة ويعرضها للسقوط.