هذا الصيف كان حافلًا بالنسبة لعارضة لأزياء الأكثر إثارة وجرأة في لبنان رولا يموت، التي خضعت لأكثر من جلسة تصوير جريئة في 3 أشهر، بالإضافة إلى كليبها الأول (أنا رولا) الذي حقق نسبة مشاهدة عالية بسبب بعض اللقطات غير المسموح بها أبدًا.
لم تكتف رولا بصورها الشبه عارية، المبتذلة، التي كانت تنشرها بين الحين والاخر عبر صفحاتها على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث إعتمدت دائما على الظهور بالمايوه البكيني، والفساتين المكشوفة التي تُظهر مفاتن جسدها، وجلسات التصوير الفاضحة، بل تعدت ذلك لأن وصلت الى حد نشر مقطع فيديو يظهر مؤخرتها وجسدها بشكل فاضح لتؤكد لمنتقديها عدم إستخدامها للفوتوشوب لتكبير مؤخرتها.