أكدت أوساط رئيس الحكومة تمام سلام لصحيفة “البيان” الاماراتية أن “سلام باقٍ على موقفه، من أن لا بديل عن استمرار عمل الحكومة”، معتبراً “إنها ضرورة ملحّة في ظلّ الشغور الرئاسي”.

من جهتها، استبعدت مصادر وزارية أن “يدعو سلام لجلسة لمجلس الوزراء قبل 13 تشرين الأول المقبل، لنزع ذريعة أي تصعيد عونيّ قد يترتّب على قرار وزير الدفاع سمير مقبل بتأجيل تسريح قائد الجيش العماد جان قهوجي”.