أعلنت الهيئة العليا للمفاوضات في سوريا أنها لم تتلق نسخة من نص الاتفاق الأميركي الروسي للسلام وإن موقفها لن يتحدد إلا بعد التشاور مع الأعضاء الذين عبر بعضهم عن تشككه في نجاح الاتفاق.
 
ورحبت متحدثة باسم الهيئة التي تتخذ من الرياض مقرا لها في وقت سابق بأي اتفاق ينقذ أرواح المدنيين لكنها شككت في قدرة موسكو على الضغط على حليفتها دمشق لوقف عمليات القصف العشوائي.