كشف تقرير للأمم المتحدة عن توافر "أدلة قاطعة لاستخدام روسيا قنابل عنقودية في سوريا وأو مشاركتها المباشرة إلى جانب القوات السورية في هجمات استخدمت فيها قنابل عنقودية، خصوصًا في حلب وحمص وإدلب".
وأشار التقرير إلى ظهور نماذج جديدة من هذه الأسلحة منذ بداية التدخل العسكري الروسي في تشرين الأول 2015.
وأعلنت الأمم المتحدة في تقريرها أن تواصل استخدام القنابل العنقودية المحظورة بشكل مكثف ومتكرر في سوريا واليمن، ما نتج عنه سقوط أكثر من 400 ضحية في 2015، يشكل المدنيون 97% منهم والأطفال أكثر من ثلثهم.