بالنسبة لسوريا لا حل الا سياسي لهذه المؤامرة الاجرايمة ضد وحدة سوريا، واعادة الاستقرار والاهل، ان أحجا في الدنيا لا يبدي سروره ويزغرد لما هو حاصل في سوريا الا اسرايل. في ذروة الحرب تثبت أن لا حرب ضد الاعداء الا بسوريا، أما آن الاوان لمواجعة الحسابات