على المستوى الوطني، العبور الى الدولة يستدعي وقف الدلع السياسي واعتقاد كل فريق أنه يملك القرار الوطني أو يملك الفيتو. لوقف هذا العبث السياسي وتعطيل المؤسسات. اذا أقتضى الامر سنواجه ذلك بقوة الناس، اتعظا بما يدور حولنا، ننحاز الى انجاز استحقاق الرئاس وذلك من أولوياتنا لأن الثقة بالدولة مهتزة دون رئيس وهذا لا يعني تجريد الدولة من لاتشريع والقضاء والامن. لصياغة قانون جديد للانتخابات ولا يجوز لاايتمرار في شد لبنان الى الخلف واخضاعه لقوانين أكل الدهر علها وشرب