في بعض الأماكن التي يكون فيها معارك كبيرة وحاسمة تكون قيادات المسلحين ليست سورية بل من الأجانب، اذا اقتنع التركي بأن المشروع في سوريا قد انتهى نكون قد احرزنا تقدماً لأنها اذا اقفلت حدودها مع سوريا سيتوقف وصول المسلحين والأموال إلى سوريا وهذا ما تقوم عليه الاتفاقات بين روسيا وتركيا