الجامع المشترك بين كل هذه النتائج أو المصاب التي تؤدي اليه هو التالي: اسرائيل في حرب تموز أصيبت بروحها وثقتها وعزمها وارادتها وعلوها وجبروتها وفي إطمئنانها لبقائها في هذه المنطقة وفي ثقتها بجيشها وقدراتها 

 

 المشكلة هي أن الإسرائيلي يقول دائما أنه يريد أن يعمل على كي الوعي العربي كي يقتنع العرب بأن هزيمة اسرائيل غير ممكنة، وفي المقابل هناك ثقة وقدرة على صنع النصر عند الإسرائيلي وهذا تم العمل عليه على مدى عقود من الزمان ولكن جاءت حرب تموز لتؤسس لكي الوعي الإسرائيلي