بعد حرب تموز عاد السؤال عن الوجود والبقاء بعد أن كانت قبل ذلك في وضع مختلف تماما من الثقة والهمينة والسيطرة لا سيما بعد أن أصبح الأميركان في العراق والبحار ولم يكن هناك عشية هذه الحرب عن بقاء الكيان الإسرائيلي لكن هذا السؤال فتح بعد حرب تموز

 

الرئيس الإسرائيلي الحالي قال أن "حزب الله لم يكف عن جهوده لتدمير اسرائيل ودعا الى رص الصفوف ونحن نعلم أن الحرب القادمة إذا ما فرضت علينا ستكون قاسية ومع ذلك سنخرج وستكون يدنا هي العليا لأنه لن يكون لنا موعد ثاني" هو يقول ذلك لأن خسارة اسرائيل يعني أنها لن يكون لها وجود