من النتائج أيضا، سقوط العقيدة العسكرية الإسرائيلية التي وضعها بن غوريون التي لم تسقط في أي حرب عربية إسرائيلية، ولكن في حرب تموز سقطت، وهي كانت تعتمد الحسم العسكري الميداني السريع وتحقيق إنتصارات سريعة والقتال في أرض العدو وعلى الحدود والجبهة الداخلية هادئة،، لكن حروب تموز غزة أثبتت أن هذه الجبهة لن تكون هادئة