من هذه النتائج: إهتزاز المؤسسة العسكرية الإسرائيلية مما أدى إلى أزمة ثقة لا تزال قائمة حتى الآن بين المستويات المختلفة، إهتزاز ثقة الجمهور الإسرائيلي بالجيش وقدرته على الإنتصار وحسم المعركة وهذا أخطر شيء بالكيان الإسرائيلي، اهتزاز ثقة القيادة السياسية بالجيش وقدراته، إهتزاز ثقة الجيش بالقيادة السياسية التي كانت في حرب تموز ضعيفة وخائفة، إهتزاز ثقة الجمهور الاسرائيلي بالقيادة السياسية ونشوء أزمة زعامة في إسرائيل