في هذه الذكرى، يبدو أن إهتمام الإسرائيليين كان أكبر من إهتمام اللبنانيين والعرب، بحيث أنه لم يبقى مسؤول إسرائيلي حالي أو سابق خلال 30 يوم لم يكن مهتما بهذه الذكرى، وهذا يعود إلى أن حرب تموز 2006 أصبحت عند الاسرائيلي مفصل تاريخي مهم جدي وله تداعيات مصيرية على هذا الكيان