إن تقاعس الدولة وعدم قيامها بتنفيذ خطة إصلاحية شاملة في السجون، وعدم قدرة المجتمع المدني على تغطية كل المشكلات التي تعاني منها السجون أديا إلى زيادة حركات التمرد والشغب داخل السجون الذين في كل مرة ينتفضون فيها يطالبون بحقهم في المعاملة الإنسانية وبالحد الأدنى من العيش الكريم داخل السجن.