أنتشرت في الدوائر القريبة من حزب الله والتي تدور في فلكه معلومات أمنية حول تموضع حواجز قوى الامن الداخلي في منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت

وأن صحت هذه المعلومات التي تم طبعها ونشرها بين أوساطه فلا بد أن نسائل الدولة ولا سيما وزارة الداخلية عن مدى الأختراق الذي يعاني منه جهازها الأمني وعن المسؤولية المترتبة عن هكذا أمر؟!