توقف مصدر في 14 آذار لـ “الأنباء” امام تزامن وصول وزير خارجية فرنسا الى بيروت مع وصول وفد من الاتحاد الاوروبي الى دمشق ولقائه الأسد، معتبرا ذلك علامة غير مشجعة.