أفاد شهود عيان أن جرافات  تعمل على إزالة الأدراج التي تطل على شاطيء الرملة البيضا وتؤدي إليها حيث أفيد أن تسكير منطقة الرملة البيضا أمام المواطنين ومنع النزول إليها فيما لم تعرف الجهة التي تقوم بذلك .
موقع لبنان الجديد إتصل برئيس بلدية بيروت السابق بلال حمد الذي قال أن لا قرارات بلدية قديمة في هذا الأمر الذي يعود الى المحافظ.
المحافظ من جهته نفى علمه بالموضوع ولم يعط الإذن لأحد بالقيام بمثل هذه الاعمال .
وفي استقصاء لبنان الجديد اتصلنا بمفرزة الشواطيء في بيروت التي نفت علمها بأي أعمال في المنطقة .