رجح علماء أن تصبح اختبارات الدم قادرة، في غضون 5 سنوات، على كشف احتمال الإصابة بأمراض القلب.

  واكتشف الباحثون أن بعض الجزيئات التي ينتجها جهاز المناعة لدى الإنسان تشير إلى تدني احتمال الإصابة بأمراض القلب، بغض النظر عن العوامل الأخرى.

  ويعتمد الأطباء في الوقت الحالي على عوامل مثل العمر والسجل الطبي والكولسترول وضغط الدم لتحديد درجة العرضة لمشكلات القلب.  

وبحسب التقديرات الطبية، فإن الأشخاص الذين لديهم منسوبا عاليا من الأجسام المضادة في الدم، يقل احتمال إصابتهم بأمراض القلب بمعدل 58%.