عقصة إلى حزب الله عندما يقوم حزب الله بأيواء أو مساعدة أو حتى بدعم مادي أو معنوي لأي من المجرمين الذين يقومون بالأعتداءات اليومية على أمن وأمان اللبنانيين في مناطق سيطرته فهو حتما مشارك بالجريمة ومشارك في الإعتداء ومشارك في إستباحة كرامات وأعراض الناس وإن ما يدلى به أمينه العام بعد كل جريمة تقع بدعوته الدولة "حتى تقوم بواجباتها" هو إعلان وهمي واهي لا يتحقق طالما يشكل"الزعران" جزءاً من بيئته وشعبه وناسه...

ويل لدولة لا تضرب بيد من حديد وويل لدولة تترك مجموعة مسلحة داخل شوارع بيروت والضاحية والجنوب تقتل مواطنيها وتغض النظرعن القاتل بإعتباره مقاومة " ضد عدو صهيوني أمبريالي متحالف مع بترو دولار" في حين نرى ونعلم وعلى يقين أن طلقة واحدة لم تطلق عليه منذ ما يزيد على العشر سنوات في حين كل الرصاصات التي تطلق هي على صدورنا وجمهورنا وناسنا...

من الزيادين ألى بتدعي فوسام بليق ووسام المصري وصولاً إلى طارق سلطان القبضة واحدة والرصاص واحد والبيئة واحدة والمجرم دائماً طليق لا يقبض عليه أبداً

الفيديو:إحراق آل المقداد لمبنى في منطقة الصفير وسط عويل النساء وتهجير العائلات.

  برسم وزارة الداخلية اللبنانية

برسم وزيرالداخلية والبلديات

برسم الأجهزة الأمنية اللبنانية