أكد فائزون بجائزة محمد بن راشد للغة العربية في دورتها الثانية أن الجائزة عززت مكانة العاملين في ميادين التعليم محلياً وعربياً وعالمياً، وكان لها بصمة نوعية في إبراز الأعمال الداعمة للغة العربية.

وقالت اللبنانية ضحى الأسعد، الفائزة عن فئة التقانة في اللغة العربية والتكنولوجيا بمشروع «أصحابنا لتعليم اللغة العربية والألعاب»، إن هذا المشروع أسهم في تغير مفهوم التعامل مع اللغة العربية، مشيرةً إلى أن تكريمها اليوم هو ثمرة أربع سنوات من العمل في المبادرة، حيث يعمل معها فريق يتكون من 5 أشخاص، وتم تطبيق المشروع على 33 مدرسة العام الماضي، وحقق نتائج إيجابية في تعلم اللغة العربية.

الاتحاد