ستركّز الاتصالات اليوم على تثبيت وضع الحكومة بعد حلّ أزمة النفايات، ولإحياء العمل التشريعي في المجلس النيابي بعد بروز صعوبات في إنجاز الاستحقاق الرئاسي قريباً.   وفي هذا الإطار كان الاجتماع السبت في عين التينة بين رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة تمام سلام.   وعلمت «الجمهورية» أنّ البحث تناول الآليات الواجب اعتمادها من أجل هذين الموضوعين. وقد توافقا على إجراء اتصالات مع القوى السياسية لإقناعها بتسهيل عمل الحكومة من خلال إقرار تعيينات جديدة، وعقد جلسات تشريعية لإقرار مشاريع قوانين عدة اجتماعية ومالية وقروض قدّمتها المنظمات الدولية.