أعلن بيان منسوب لجماعة ولاية سيناء أن "الجماعة الموالية لتنظيم الدولة الإسلامية مسؤولة عن هجوم أوقع تسعة قتلى على الأقل بينهم ضابطاً شرطة قرب القاهرة".

وقال بيان جماعة ولاية سيناء الذي نشر على الإنترنت إن "عناصر الجماعة فجروا المنزل الملغوم خلال مداهمة قوات الشرطة له".