أزالت القوى الأمنية السياج الشائك أمام مدخل السرايا الحكومية في ساحة رياض الصلح. وقد وُضع السياج الشائك خلال تظاهرات الحراك الشعبي في آب الماضي التي اندلعت على خلفية ازمة النفايات. وكانت السلطات الأمنية قد أقامت جداراً اسمنتياً عند مدخل السرايا وُصف حينها بـ"جدار العار" لمدة يوم واحد قبل ان يتم ازالته بقرار من رئيس الحكومة تمام سلام ووضع سياج شائك بدلاً منه.