دعا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مواطنيه الى "التضامن والاخوة والتفاؤل، في نهاية عام كان مريعا ومؤلما، ولا سيما بالنسبة الى العاصمة باريس التي شهدت في بدايته ونهايته اعتداءات نفذها جهاديون".