كشف مسؤول في إحدى الجمعيات التي تعنى بحقوق الإنسان ساهمت في إنجاز صفقة تحرير العسكريين الذين كانوا محتجزين لدى “جبهة النصرة” في مطلع الشهر الحالي، أنّ الجمعية ستقوم بدور مماثل في قضية العسكريين المخطوفين لدى تنظيم “داعش” الإرهابي.

وألمح المسؤول في حديث لـ “البناء” إلى أنّ الاتصالات بدأت حول هذا الموضوع، لكن بشكل غير رسمي، معرباً عن تفاؤل حذر بالوصول إلى نتائج إيجابية مثلما حصل في الصفقة الأولى.