أعلنت الشرطة الفرنسية انه تم "العثور على جثة ثالثة تعود لإمرأة في ضاحية سان دوني في شمال العاصمة الفرنسية سان دوني"، بعد ان كانت الأجهزة الامنية قد نفذت عملية دهم أدت الى مقتل الرأس المدبر لهجمات باريس عبدالحميد أباعود.