أفادت معلومات صحفية أن "العشرات من ممثلي المجتمع المدني تظاهروا معبرين عن شعورهم "بالعار" في كابول بعد مقتل فتاة رجما بتهمة الزنى". من جهته أمر الرئيس الافغاني اشرف غني "بفتح تحقيق في الحادثة"، لافتاً الى ان "رجم الفتاة من قبل حركة "طالبان" وزعماء الحرب في منطقة غور الجبلية وسط غرب البلاد، خارج عن القانون ومخالف للاسلام واجرامي". وأشار غني في تصريح الى انه "كلف فريقا مختصا من وزارة الداخلية واعضاء في اللجنة الافغانية لحقوق الانسان، "اجراء تحقيق دقيق ينتهي بتقديم تقرير مفصل".