تبنى تنظيم الدولة الاسلامية مجددا عملية قتل فيها شرطي في بنغلادش، على الرغم من تأكيدات سلطات هذا البلد ان لا وجود للتنظيم على اراضيه.   وكان وزير الداخلية اسد الزمان خان نسب قتل الشرطي طعنا الى اسلاميين محليين تتهمهم السلطات ايضا بشن هجمات هذه السنة على مدونين علمانيين ودار نشر علمانية.   لكن في بيان نشر ليل الاربعاء الخميس اكد تنظيم الدولة الاسلامية ان "جنوده" في بنغلادش ارتكبوا الهجوم، كما ذكرت هيئة مراقبة المواقع الالكترونية للجهاديين (سايت).   واوضح البيان ان "جند الخلافة انسحبوا بكل امان" بعد الهجوم.