أعلنت جماعة معارضة والمرصد السوري لحقوق الإنسان أن طائرات حربية يعتقد أنها روسية قصفت أهدافا في محافظة درعا جنوب سوريا للمرة الأولى.
  وإذا ما تأكد هذا فستكون الضربات الجوية على منطقة تل الحارة هي أعمق نقطة تقصفها الطائرات الروسية في جنوب سوريا منذ أن بدأت حملتها الجوية لمساندة الرئيس السوري بشار الأسد منذ نحو شهر.
  وتقع تل الحارة على بعد أقل من 20 كيلومترا من هضبة الجولان السورية التي تحتلها إسرائيل.
  ورجح بشار الزعبي رئيس المكتب السياسي لجيش اليرموك الذي ينشط في درعا أن تكون الطائرات روسية.
  ويعتقد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الطائرات روسية.