استقبل تيمور جنبلاط في قصر المختارة وفودا شعبية ومناطقية، عرضت مطالبها واحتياجاتهاالخدماتية والانمائية والحياتية، وتقدمها رجال دين وفاعليات وشخصيات ومجالس بلدية واختيارية، في حضور الوزيرين أكرم شهيب ووائل أبو فاعور، والنواب نعمة طعمة، ايلي عون، علاء الدين ترو وأصلان جنبلاط.

ومن أبرز الزائرين، وفد من بلدة كفرقوق في البقاع وعائلة عربي، تحدث باسم مشايخها وفاعلياتها الشيخ سعيد عربي، رئيس البلدية رئيف أبو درهمين والمختار نديم عبد الخالق، داعمين توجهات تيمور جنبلاط وعارضين مطالب خاصة بالبلدة والعائلة. ووفد من عائلتي عبدالله وشعبان من بلدة شحيم، واخر من عائلة الدبيسي في جسر القاضي، أعلن وقوفه إلى جانبه، ووفود من غريفة ودير القمر.وقدم وفد من جمعية “لنا” الشبابية، في حضور مفوض الشباب في الحزب “التقدمي الاشتراكي” صالح حديفي، وأمين عام منظمة الشباب التقدمي سلام عبد الصمد، مجموع الأنشطة الهادفة “إلى توحيد الرؤى الشبابية” كما قال رئيسها بهاء زغير، و”عملها كمجتمع مدني، إنما بتوجيهات المختارة والتي ينطلق منها تيمور جنبلاط ليكون للشباب الدور المطلوب”.

وأطلع وفد من جمعية الخريجين التقدميين جنبلاط على خطة المشاريع والأنشطة المستقبلية على المستوى الوطني العام. وأطلعه الأمين العام لمنظمة الشباب التقدمي سلام عبد الصمد على الانتخابات الاخيرة التي جرت والأهداف المستقبلية. وتلقى سلسلة مطالب من مجالس بلدية واختيارية ومراجعات.

(الوكالة الوطنية)