عبر البابا فرنسيس عن اعتذاره بسبب الجرائم المرتكبة من قبل الكنيسة الكاثوليكية بحق الشعوب الأصلية، في فترة احتلال القارة الأمريكية، وهذا خلال زيارة له إلى بوليفيا، وبحضور رئيس جمهورية البلاد.

وقد أشار أن البابا يوحنا بولس الثاني قد أقدم على الخطوة عينها، أثناء زيارة لجمهورية الدومينيكان.

وقد أعلن نهار زيارة البابا فرنسيس، يوم عطلة رسمية كي يتمكن الجميع من حضور القداس الاحتفالي.