أشار نظام مغيط، شقيق المعاون الاسير ابراهيم مغيط، إلى انه "لطالما كانت كل تحركتنا من أجل أرواح من نذروا انفسهم لحماية هذا الوطن وكنا نتقبل الملامة من كل الجهات السياسية رغم انه جميعاً أجمعوا ان القوة الأمنية هي ضمانة السلم الأهلي". وقال: "ها نحن اليوم نشهد عجزا" سياسياً يستحق الشفقة ومن اجل ماذا، كراسي ومناصب وما أرخص الأرواح عند ذلك".
وسأل "هل أصبح المطلوب اليوم أن  يسافر الأهالي الى قطر وتركيا كي يفاوضوا على ملف أبناءهم؟".