عاد الطفل منير حزينة، الى المنزل الذي لجأ اليه مع عائلته هربا من آلة القتل في مخيم اليرموك في سوريا.

عاد الى هذا المنزل في بيروت محمولا على الاكف في نعش بعدما قتل متأثرا برصاصة طائشة اصابته الاسبوع الفائت اثناء تشييع احد مقاتلي حزب الله في الضاحية الجنوبية.