عمدت جبهة "النصرة"  إلى نشر صور تظهر العسكريين اللبنانيين المخطوفين لديها يحملون السلاح، متحدثة عن أخذهم خيار القتال إلى جانبها، في مؤشر إلى رغبتها باستخدامهم على الصعيد الدعائي أو كدروع بشرية عند إشتداد المعارك أكثر، بالرغم من أن المعطيات الأخيرة كانت تتحدث عن قرب الإنتهاء من هذا الملف.