أشار النائب سيمون أبي رميا إلى أنّه "وسط إضراب أساتذة ومدربي وموظفي الجامعة اللبنانية، تبقى الامتحانات والاعمال الادارية في الجامعة معلقة كما التحضيرات لامتحانات الدخول للعام الجديد في مختلف الاختصاصات في حين المسؤولون يصمون آذانهم عن مطالب الحد الادنى لضمان استمرار الجامعة الوطنية. السؤال يطرح: هل مصالح المسؤولين الخاصة تقتضي بإضعاف الجامعة اللبنانية كي لا يصبح التعليم متاحاً إلا للأغنياء؟ اليوم أساتذة وطلابا نطلق معا شعار أنقذوا الجامعة اللبنانية".