أعلن موقع "​تويتر​"، "أننا سنلتزم بتطبيق عقوبات ​الإتحاد الأوروبي​ على وسائل الإعلام الروسية الحكومية عندما تدخل حيز التنفيذ".

وفي السياق، أوضحت ​وزارة الخارجية الروسية​، أن "سلوك غير مقبول من عمالقة التكنولوجيا الأميركية بشأن عمليتنا الخاصة في ​أوكرانيا​"، لافتةً إلى أن "شركة "تويتر" الأميركية تقاعست عن حذف منشورات زائفة عن عمليتنا الخاصة في أوكرانيا".

وأكدت أن "شركتي "ميتا" و"​غوغل​" الأميركيتان تحرضان على الحرب ضد ​روسيا​"، مشددةً على أنه "يجب وضع نظام لمحاسبة المحرضين الأجانب على الحرب ضد روسيا".

كما هددت موسكو بحظر ويكيبيديا الروسية بسبب مقال عن العملية العسكرية الخاصة لروسيا في أوكرانيا.