اعتبر رئيس ​لجنة المال والموازنة​ النائب ​إبراهيم كنعان​، في تصريح لقناة الـLBCI، أن "موازنة العام الحالي تشكل تحد كبير، لعدة عوامل، وهي: العامل السياسي، ومضمون الموازنة الذي سيأخذ حيزا كبيرا من النقاش، وأنها سوف تنجز بفترة ​الإنتخابات النيابية​ وشهر رمضان، حيث يكون النواب منشغلون".

وأشارت مصادر تكتل ​الجمهورية القوية​، إلى أن "في الموازنة تشريعات ضريبية غير دستورية".

أما مصادر ​تكتل لبنان القوي​، فاعتبرت أن "الحل ليس الهروب من إقرار الموازنة باسم الشعبوية بل مناقشتها وتعديلها".

ولفتت مصادر ​الثنائي الشيعي​ الى أننا "سنناقش الموازنة بإيجابية وجدية".

ومصادر ​كتلة اللقاء الديمقراطي​ أوضحت أنه "إنطلاقا من المواقف الشعبوية، إقرار الموازنة ليس سهلا".

لكن مصادر ​تيار المستقبل​، أفادت بأن "الموازنة غير مبنية على خطة إقتصادية واضحة، سندرسها بشكل قانوني، الكتلة لن توافق على أي بند يزيد من أعباء اللبنانيين".