أوضحت مصادر قناة الـLBCI، بأن "كل محاولات تطيير المحقق العدلي بانفجار مرفأ بيروت ​طارق البيطار​ باءت بالفشل بالإستناد الى القانون، ولا مادة قانونية تسمح بتطييره من منصبه".

ولفتت مصادر القناة، الى أن "​الثنائي الشيعي​ كان يعد تحركا محتملا على الأرض، الا أن هذا التحرك بات مؤكدا أنه سيحصل يوم الخميس، بعد ما حصل في جلسة الثلاثاء وتأجيل جلسة اليوم الأربعاء".

أما مصادر ​حركة أمل​ فلفتت الى أن "اعتصام يوم الخميس أمام ​قصر العدل​ ليس بوجه أي جهة خصوصا أهالي الضحايا، والهدف إيصال رسالة بأن البيطار يتعاطى باستنسابية مع الملف، وسيترافق التحرك مع تشكيل وفد من المحامين للقاء رئيس ​مجلس القضاء الأعلى​ لتوضيح الثغرات التي تحصل".