لفت الوزير السابق ​أشرف ريفي​، إلى أنّ "بدء ​النظام السوري​ بتلزيم بلوك ​النفط​ البحري في الشمال، هو تجاوز لحقوق ​لبنان​، يُقابل بصمت رسمي لبناني".

ودعا، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أن "نلجأ إلى ​الأمم المتحدة​ لرعاية الترسيم القانوني، خلافًا لما يقوم به النظام، الّذي لا يعترف بالقرار 1680 للحدود البريّة، والّذي يخترق حقوق لبنان بنفطه بحرًا، كما يفعل العدو الإسرائيلي في ​الجنوب​".