اعلن الرئيس الصيني ​شي جين بينغ​ انه "يجب على السلطات في ​منغوليا​ الداخلية "حل المشاكل العرقية" وأن تدفع لاستخدام لغة الماندرين، بعد شهور من ​احتجاجات​ في المنطقة على قاعدة جديدة من شأنها أن تقليل استخدام ​اللغة​ المحلية".

هذا تقع منطقة منغوليا الداخلية في أقصى شمال الصين على حدود دولة منغوليا المستقلة، والتي تشترك معها في الروابط العرقية والثقافية واللغوية. وتتزامن حملة بكين مع تحركات مماثلة في شينجيانغ والتبت، حيث تم تنفيذ سياسات استيعاب مماثلة.